ديفيد بيكهام باق في الآسي ميلان، والخاسر الأكبر هو نادي لوس انجلوس غالاكسي الاميركي، وفيكتوريا لن تتسوق يومياً بين نيويورك ولوس انجلوس... حتى إشعار آخر. وأخيراً حقق كل طرف مبتغاه في الصفقة الكروية التي استحوذت على أكبر ضجة إعلامية رغم أن المبالغ المتداولة فيها أكثر من عادي. فبقي ساعد الدفاع الانكليزي الدولي ديفيد بيكهام في الفريق الايطالي آسي ميلان للمحافظة على لياقته البدنية العالية استعداداً للمشاركة في تصفيات كأس العالم المقبلة وربما النهائيات المرتقبة في جنوب أفريقيا في العام 2010، وتخلى الفريق